المشاركات الشائعة

الجمعة، مايو ١١، ٢٠٠٧

حقائق عن البهائية الكتاب التاني بقلم بهائي عربي (3).حقائق الهيه

وبخصوص تمجيده جميع الرسل :-
* (... إياكم يا مظاهر التوحيد لا تفرقوا في مظاهر أمر الله ولا فيما نزل عليهم من الآيات وهذا حق التوحيد إن انتم لمن الموقنين وكذلك في أفعالهم وأعمالهم وكلما ظهر من عندهم ويظهر من لدنهم كل من عند الله وكل بأمره عاملين ومن فرّق بينهم وبين كلماتهم وما نزل عليهم أو في أحوالهم وأفعالهم في أقل مما يحصى لقد أشرك بالله وآياته وبرسله وكان من المشركين...)(12)
* (هو البهي الأبهى هذا ما نزل من جبروت العزة بلسان القدرة والقوة على النبيين من قبل وإنا أخذنا جواهره وأقمصناه قميص الاختصار فضلا على الأحبار ليوفوا بعهد الله ويؤدوا أماناته في أنفسهم وليكونن بجوهر التقى في أرض الروح من الفائزين).(13)
* (... فيا طالبي الحقيقة، إن كل ما سمعتموه حتى الآن من الروايات في حق سيد الكائنات سيدنا محمد عليه السلام كان منبعثا عن الغرض والتعصب الجاهل. ولم يكن مطابقا للحقيقة قط. وها أنا اليوم أبين لكم الحقيقة الواقعة. ولن نروي لكم الروايات ولكننا سنتحدث بميزان العقل. فان طابقته قبلت والا كانت غير أهل لان تعتمد.
أولا ان ما تقرأونه من طعن بسيدنا الرسول عليه السلام في كتب الكهنة يشبه الكلام الذي يقال في السيد المسيح في كتب اليهود. لاحظوا ماذا قيل في السيد المسيح وهو برغم ما هو عليه من العظمة والجلال وفي الوقت الذي بعث فيه بوجه صبيح ونطق فصيح.
عندما بعث سيدنا محمد عليه السلام اعترض أول ما اعترض على عشيرته الأقربين إذ لم يؤمنوا بالتوراة والإنجيل. وهذا منصوص في القرآن وليس من الروايات التاريخية. قال لِمَ لَمْ تؤمنوا بجميع النبيين ولماذا لم تؤمنوا بالنبيين الثمانية والعشرين الذين ورد ذكرهم في القرآن. والقرآن ينص على أن التوراة والإنجيل من كتب الله، وان سيدنا موسى كان نبيا عظيما وان السيد المسيح ولد من الروح القدس وانه كلمة الله، وان السيدة مريم مقدسة. لا بل ان القرآن ينص على ان السيدة مريم لم تكن مخطوبة لأحد، وانها كانت معتكفة منزوية في قدس الأقداس بأورشليم، وانها كانت منقطعة للعبادة ليل نهار، وان مائدة من السماء كانت تأتي إليها. وكان كلما دخل عليها زكريا أبو يحيى المحراب ووجد عندها رزقا فيسألها من أين لك هذا يا مريم فتجيب مريم هو من عند الله من السماء. ونص القرآن أيضا على ان السيد المسيح تكلم في المهد وان الله اصطفى مريم وفضّلها على نساء العالمين.هذه هي نصوص القرآن حول السيد المسيح).(16)
12 - بهاءالله. 13 - الكلمات المكنونة - بهاءالله. 16 - خطب عبدالبهاء ص 101.

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

يا اخي انا كل ما بقراء من كتاب بهائكم و عبد بهائكم ده بحمد ربنا اكتر على نعمتين اولا نعمة الاسلام ودي مش تعادلها نعمة و بعدين نعمة العقل و احد اقعد الف كتاب و انتم تصفوا و تقولوا نبي انت عارف ده ليه لا انكم ما تقدروش تبقوا مسلمين و تلتزموا بصلاتنا و صيامنا و حجاب المراه ام انتم فجموعة من ضعاف الانفس او داعية لكم كانت امراة عاهرة داعارة لذلك فانتم اتباعهم ضعاف لا نخوه و لا كرامة الحمد لله على الاسلام و اشهد ان لا اله الا الله و ان محمد رسول الله خاتم الرسول و النبين عليه افضل الصلاة و التسليم و ان بهائكم اسفل السافلين ان شاء الله ( احمد عبد السلام )